التوظيف السياسي للخطب السياسية والدينية في العصر العباسي (132هـ-136هـ /749-753م)

المؤلفون

  • ا.د. غنية ياسر كباشي جامعة بغداد– كلية التربية أبن رشد

الكلمات المفتاحية:

التوظيف، الخطب السياسية والدينية، العصر العباسي

الملخص

تميزت خطب الخلفاء العباسيين بأسلوب ودعاية إعلامية التزاماً وتعبيرا ًعن خطابهم السياسي لأنها تعبر عن عقيدة الخليفة وتوجهاته في الحكم ورأيه في حل مشكلات المجتمع، وتشتد هذه الخطب باشتداد الأزمات التي ترتبط جذريا ًبمصير الدولة العباسية وتقرير مستقبلها وسط النزعات والتيارات المناوئة التي تحيطها فهي ربيبة السلاح تواكبه وتعوض عنه أحياناً  لذلك حاول العباسيون توظيف خطبهم السياسية والدينية لتحقيق اهدافهم في بسط سيطرتهم على الحكم اطول مدة  حكمهم، فالعباسيون خاطبوا الناس من خلال اسلوب ديني وظفوه سياسياً وقد نجحوا من خلاله بالتأثير النفسي والقلبي على عامة الناس اذ إن هذه الأدلة عند البلاغيين تعالج الموضوع معالجة وافية وجذرية حتى تصل إلى المطلوب لذلك قسم البحث الى عدة محاور، اولا: التوظيف السياسي للآيات القرآنية في خطب العباسيين وثانياً: التوظيف السياسي للاحاديث النبوية الشريفة في خطب العباسيين، ثم الخاتمة، وقائمة بالمصادر.

المراجع

( ) حاوي، إيليا، فن الخطابة وتطوره عن العرب، (بيروت: دار الثقافة للطباعة والنشر والتوزيع، 1997م)، ص9.
( ) العبود، عبد الكريم توفيق، الأدب والسياسة منذ قيام الدولة العباسية وحتى القرن الثالث الهجري، رسالة دكتوراه غير منشورة (جامعة بغداد، كلية الآداب، 1977م)، ص185.
( ) العبود: الأدب والسياسة، ص185.
( ) فوزي، فاروق عمر، الخلافة العباسية عصر القوة والازدهار، (عمان: دار الشروق، 2009م)،ص31.
( ) فوزي، الخلافة العباسية، ص31.
( ) صفوت، أحمد زكي، جمهرة خطب العرب في عصور العربية الزاهرة،(بيروت: دار الكتب العلمية، 1353ه/1934م)، ج3، ص101.
( ) حاوي، فن الخطابة، ص25.
( ) الجاحظ، البيان والتبين، تح : زكريا عميرات ( القاهرة: دار الفكر العربي، 2000م) ج1، ص91.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج8، ص230- 231.
( ) ضيف، شوقي، العصر العباسي الاول، (مصر: دار المعارف، 1969م)، ص451.
( ) هو ابي محمد يحيى بن المبارك العدوي المعروف باليزيدي وانما سمي بذلك لصحبته يزيد بن منصور بن عبدالله بن يزيد من ولد ذي الجناح الحميري، ويزيد هو خال المهدي العباسي، لقد كان اسماعيل اليزيدي شاعراً ومصنفاً، توفي قبل عام (270ه/883م). للمزيد. ينظر: ابن النديم، محمد بن اسحاق ( ت: 438ه/1046م) الفهرست، تح: ابراهيم رمضان، ط 2 ( بيروت: دار المعرفة، 1997م)، ص280؛ الصفدي، صلاح الدين خليل بن ايبك (ت: 764ه/1362م)، الوافي بالوفيات، تح: احمد الارناؤوط وتركي مصطفى، (بيروت: دار احياء التراث، 2000م)، ج7، 261.
( ) ضيف، العصر العباسي الأول، ص452.
( ) العبود، الأدب والسياسة، ص186.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج7، ص425؛ ابن أبي الحديد، عبد الحميد بن هبة الله المدائني (ت: 656هـ/1258م)، شرح نهج البلاغة، (بيروت: دار إحياء التراث العربي، بلا، ت) ، ج2، ص213.
( ) الخفاجي، محمد عبد المنعم، الآداب العربية في العصر العباسي الأول، (بيروت: دار الجيل، 1413ه/ 1992م)، ص284.
( ) هو داود بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب أبو سليمان بن أمير من بني هاشم وهو عم السفاح العباسي ولاه السفاح إمارة الكوفة ثم عزله و ولاه إمارة المدينة ومكة واليمن واليمامة والطائف، عرف بشدته تجاه العلويين، توفى في المدينة سنة (133ه/750م). للمزيد. ينظر: الذهبي، شمس الدين محمد بن احمد (ت: 748ه /1347م) سير اعلام النبلاء، تح: شعيب الارناؤوط ( بيروت: مؤسسة الرسالة، 1985م) ، ج5، ص444؛ الزركلي، خير الدين بن محمود، الاعلام، ط 15 ( بيروت: دار العلم للملايين، 2002 م)، ج2، ص333.
( ) سورة التوبة: الآية 128.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج7، ص425.
( ) سورة الأحزاب: الآية 33.
( ) سورة الشوري: الآية 23.
( ) سورة الشعراء: الآية 214.
( ) سورة الحشر: الآية 7.
( ) سورة الأنفال: الآية 41.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج7، ص426.
( ) السبيئة: هم اتباع عبد الله بن سبأ وكان يهوديا ًمن أهل الحيرة أظهر الاسلام وكان يقال هل بن السوداء لسواد أمه والسبيئة، فرقة من فرق الضالة، أما اسم عبد الله بن سبأ فهو اسم اسطوري ليس له وجود وهناك جدل حول حقيقة هذه الشخصية، للمزيد. ينظر: البغدادي، أبو منصور عبد القاهر بن ظاهر بن محمد (ت: 249ه / 1037م)، الفرق بين الفرق، تح: محمد عثمان الخشت، (القاهرة: دار ابن سينا، 1409ه/ 1988م)، ص206؛ الجرجاني، علي بن محمد ( ت 816ه /1413م) التعريفات، تح: جماعة من العلماء، ط1 ( بيروت: دار الكتب العلمية، 1983م)، ص10؛ العسكري، مرتضى، عبد الله بن سبأ وأساطير أخرى، (بيروت: دار الزهراء للطباعة، 1413ه/ 1992)، ص37.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج7، ص426؛ ابن الاثير، علي بن محمد ( ت: 630/1232م) الكامل في التاريخ، تح: عمر عبد السلام تدمري، ط1 ( بيروت: دار الكتاب العربي، 1997م)، ج5، ص66.
( ) ابن الساعي البغدادي، علي بن النجيب (ت: 674ه/ 1275م)، مختصر أخبار الخلفاء، (مصر: المطبعة الأميرية، 1309ه/1891م)، ص50.
( ) ابن الساعي البغدادي، مختصر أخبار الخلفاء، ص56.
( ) البلاذري، احمد بن يحيى بن جابر (ت:279هـ/892م)، انساب الأشراف، تحقيق، محمد باقر المحمودي، (بيروت: مؤسسة الاعلمي،1394هـ)،ج4، ص88؛ ابن كثير، اسماعيل بن عمر ( ت: 774ه/1372م) البداية و النهاية، تح: عبدالله بن عبدالمحسن التركي، ط1، ( مصر: دار هجر للطباعة والنشر، 1997م)، ج13، ص250.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج7، ص426.
( ) سورة القصص: الآية 5.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج7، ص426؛ عطوان، حسين، الدعوة العباسية مبادئ واساليب، (بيروت: دار الجيل ،1984م) ،ص104.
( ) ووردت بـ (المبيح). للمزيد. ينظر: ابن الأثير، الكامل في التاريخ، ج5، ص66.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج7، ص426.
( ) والجعدي، هو مروان بن محمد آخر خلفاء بني أمية، ينسب إلى الجعد بن درهم مؤدبة ومعلمه. للمزيد. ينظر: الذهبي، سير اعلام النبلاء، ج6، ص74.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك،6، ص441.
( ) شبلي، عبد الجليل عبده، الخطابة وإعداد الخطيب، (مصر: دار الشروق، 1405ه/ 1984)، ص467.
( ) هنادس: الهندس بالكسر الليل المظلم، الظلمة هنادس. للمزيد. ينظر: الفيروزآبادي، محمد بن يعقوب (ت: 817ه/1414م) القاموس المحيط، تح: محمد نعيم العرقسوسي، ط8( بيروت: مؤسسة الرسالة للطباعة، 2005م) ، ج2، ص209؛ الطريحي، فخر الدين بن محمد علي بن احمد النجفي (ت1081ه/1691م) مجمع البحرين، تح: السيد احمد الحسني ، (قم المقدسة : انتشارات دار التفسير الاسلامية ،1407ه/1986م)، ج1، ص587؛ الزبيدي، محمّد بن محمّد ( ت 1205هـ /1790م) تاج العروس من جواهر القاموس، تح: مجموعة من المحققين ( مصر: دار الهداية، د.ت)، ج8، ص252.
( ) المنزع: مكان النزوع والرمي والمراد عاد الحق إلى أهله. للمزيد. ينظر: ابن منظور، محمد بن مكرم (ت: 711ه/1311م) لسان العرب ، ط 3 ( بيروت: دار صادر ، 1414ه)، ج8، ص351.
( ) اليعقوبي، احمد بن أبي يعقوب بن جعفر بن وهب بن واضح الكاتب العباسي(ت:284هـ/897م) ، تاريخ اليعقوبي (بيروت: دار صادر، بلا، ت)، ج2، ص350.
( ) مسكويه، احمد بن محمد ( ت: 421ه/1030م ) تجارب الامم وتعاقب الهمم، تح: ابو القاسم إمامي، ط 2 ( طهران: سروش، 2000م )، ج3، ص93؛ عبد السلام، رستم، أبو جعفر المنصور الخليفة العباسي، (مصر: دار المعارف، 1385ه/ 1965م)، ص31 32.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج7، ص427
( ) تباً: معناها هلاكا ً وخسرانا ً، فهو دعاء عليهم بالهلاك والخسار. للمزيد. ينظر: الفراهيدي، الخليل بن احمد ( ت: 170ه/786م) العين، تح: مهدي المخزومي و ابراهيم السامرائي ( بيروت: دار مكتبة الهلال، د. ت) ، ج8، ص110؛ ابن منظور، لسان العرب، ج1، ص226؛ الجوهري ، اسماعيل بن حماد (ت: 393ه/1002م) الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية، تح: احمد عبد الغفور عطار، ط4 ( بيروت: دار العلم للملايين، 1987م)، ج1، ص90.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج7، ص427؛ مصطفى، محمود، الأدب العربي وتاريخه في العصر العباسي، (مصر: مطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده، 1356ه/1937م)، ج2، ص61.
( ) الخطام: ما يوضع في أنف البعير، للمزيد. ينظر: الفيروز أبادي، القاموس المحيط، ج3، ص28.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج7، ص427؛ الثعالبي، عبد العزيز، سقوط الدولة الأموية وقيام الدولة العباسية (132ه/749م)، تح: حمادي الساحلي(بيروت: دار المغرب الاسلامي، 1416ه/ 1995م)، ص208.
( ) اسحنفر: استمر، اسحنفر الرجل، أي معنى مسرعا ً ويقال: اسحنفر في خطبته، إذا معنى واتسع في كلامه. للمزيد. ينظر: الفراهيدي، العين، ج3، ص339.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج 7، ص427.
( ) الكامل في التاريخ، ج5، ص67.
( ) ابن الأثير، الكامل في التاريخ، ج5، ص69.
( ) ابن الكردبوس، ابي مروان عبدالملك بن محمد التوزري (من علماء القرن السادس الهجري)، الإكتفاء في أخبار الخلفاء، تح : عبدالقادر بوباية (بيروت: دار الكتب العلمية، 1430ه/2009م)، ج2، ص65.
( ) الطبراني، ابو القاسم سليمان بن احمد(ت: 360ه/970م)، المعجم الاوسط، تح: محمد حسن محمد وحسن اسماعيل الشافعي (بيروت: دار الكتب العلمية ،1420ه/199م)،ج8، ص279.
( ) الاميني، الشيخ عبد الحسين بن أحمد، الوضاعون واحاديثهم، (بيروت: مركز الغدير للدراسات، 1420ه/1999م)، ص164.
( ) الطبراني، ابو القاسم سليمان بن احمد(ت:360ه/970م ) المعجم الكبير، تح: حمدي عبدالمجيد السلفي، (القاهرة: مكتبة ابن تيمية،1431ه/2010م)، ج8، ص420.
( )المرزوي، أبو عبد الله نعيم بن حماد (ت 229ه/ 844م)، كتاب الفتن، تح: سهيل زكار، (بيروت: دار الفكر، 1414ه/ 1993م). ص248؛ الصابي، أبو الحسين هلال بن المحسن (ت:448/1056م)، رسوم دار الخلافة، تح: ميخائيل عواد، (بيروت: الرائد العربي، 1407ه/ 1986م)، ص129.
( ) المرزوي، كتاب الفتن، ص250.
( ) فوزي، القاب الخلفاء ودلالاتها الدينية والسياسية، بحث منشور في مجلة كلية الآداب (جامعة بغداد، العدد/3، عام 1970م)، ص384 .
( ) وهو يزيد بن عمر بن هبيرة الفرازي أبو خالد أمير العراقيين نائب مروان الحمار كان يزيد بن عمر بن هبيرة والي الأمويين على العراق وبعد انهزامه ومحاصرته في مدينة واسط إعطاه المنصور امانا ولكن ابو العباس السفاح امر المنصور بقتله وذلك سنة (132ه/ 74م). للمزيد. ينظر: ابن قتيبة الدينوري، أبو عبد الله بن مسلم الدينوري(ت:276هـ/899م)، الإمامة والسياسة، تحقيق، علي شيري ،(قم،: منشورات الشريف الرضي، 1413هـ) ج2، ص174.
( ) محمد النفس الزكية: محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام) أحد الأمراء الأشراف من الطالبيين، ولد ونشأ بالمدينة، وكان يقال له صريح قريش، لأن أمه وجداته لم يكن فيهن أم ولد. وسماه أهل بيته بالمهدي وكان غزير العلم، فيه شجاعة وحزم وسخاء، ولما بدأ الانحلال في دولة بني أمية بالشام، اتفق رجال من بني هاشم بالمدينة على بيعته سرا، وفيهم بعض بني العباس ، كان من دعاته أبو العباس السفاح وأبو جعفر المنصور ثم ذهب ملك الأمويين، وقامت دولة العباسيين، فتخلف هو وأخوه إبراهيم عن الوفود على السفاح، ثم على المنصور. ولم يخف على المنصور ما في نفسه، فطلبه وأخاه، فتواريا بالمدينة، فقبض على أبيهما واثني عشر من أقاربهما، وعذبهم، فماتوا في حبسه بالكوفة بعد سبع سنين ، وعلم محمد ذو النفس الزكية بموت أبيه، فخرج من مخبئه ثائرا، في مئتين وخمسين رجلا، فقبض على أمير المدينة، وبايعه أهلها بالخلافة. وأرسل أخاه إبراهيم إلى البصرة فغلب عليها وعلى الأهواز وفارس. وبعث الحسن بن معاوية إلى مكة فملكها. وبعث عاملا إلى اليمن ،وكتب إليه المنصور يحذره عاقبة عمله، ويمنيه بالأمان وواسع العطاء، فأجابه: (لك عهد الله إن دخلت في بيعتي أن أؤمنك على نفسك وولدك) وتتابعت بينهما الرسل، فانتدب المنصور لقتاله ولي عهده عيسى بن موسى العباسي، فسار إليه عيسى بأربعة آلاف فارس، فقاتله محمد بثلاثمئة على أبواب المدينة وثبت لهم ثباتا عجيبا، فقتل منهم بيده في إحدى الوقائع سبعين فارسا. ثم تفرق عنه أكثر أنصاره، فقتله عيسى في المدينة، وبعث برأسه إلى المنصور. الزركلي الاعلام ، ج6 ص220.
( ) الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج7، ص568.
( ) مدينة الانبار: مدينة على الفرات في غربي بغداد بينهما عشرة فراسخ، وكانت الفرس تسميها فيروز سابور، طولها تسع وستون درجة ونصف وعرضها اثنتان وثلاثون درجة وثلثان، وكان أول من عمرها سابور بن هرمز ذو الأكتاف، ثم جددها أبو العباس السفاح أول خلفاء بني العباس وبنى بها قصورا وأقام بها إلى أن مات، وقيل: إنما سميت الأنبار لأن بخت نصر لما حارب العرب الذين لا خلاق لهم حبس الأسراء فيها. ينظر: ياقوت الحموي، شهاب الدين ياقوت بن عبدالله ( ت: 626ه/1228 م) معجم البلدان، ط2 ( بيروت: دار صادر، 1995م) ، ج1 ص257.
( ) ابن عساكر، علي بن الحسن (ت: 571ه/1175م) تاريخ دمشق، تح: عمرو بن غرامة العمروي (دمشق: دار الفكر للطباعة والنشر، 1995م )، ج27 ص387؛ ابن الجوزي، عبد الرحمن بن علي ( ت: 597ه/1200م) المنتظم في تاريخ الامم والملوك، تح: محمد عبد القادر عطا ومصطفى عبد القادر عطا، ط 1 ( بيروت، دار الكتب العلمية، 1992م )، ج8، ص92.
( ) أنساب الأشراف، ج4، ص216.
( ) بن الزبير، القاضي الرشيد (توفي في القرن الرابع الهجري/ العاشر الميلادي)، الذخائر والتحف، تح: محمد حميد الله، (الكويت: التراث العربي، 1959م)، ص117؛ ياقوت الحموي، معجم الادباء، تح: احسان عباس، (لبنان: دار الغرب الاسلامي، 1993م)، ج5، ص530.
( ) البداية والنهاية، ج10، ص63.
( ) ابن الكثير، البداية والنهاية، ج10، 63.
( ) اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج2، ص360.
( ) اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج2، ص360؛ ابن أعثم الكوفي، أحمد بن أعثم بن نذير بن حباب بن حبيب الأزدي (ت:314هـ/926م) الفتوح، تحقيق، علي شيري(بيروت: دار الأضواء،1991م) ، ج2، ص277.
( ) اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج2، ص360؛ الأصفهاني، أبو الفرج علي بن الحسين بن محمد (ت: 356هـ/966م) ، مقاتل الطالبين، تحقيق، احمد صقر(إيران: مطبعة عترت،1425هـ)، ص165.
( ) ابو الفرج الاصفهاني، مقاتل الطالبيين، ص165.
( ) وهم العجم لأن الغالب على الوانهم البياض والحمرة. للمزيد. ينظر: الأزهري الهراوي، ابي المنصور محمد بن احمد بن ازهر (ت: 370ه/980م)، تهذيب اللغة، تح: احمد عبدالرحمن مخيمر، (بيروت: دار الكتب العلمية، 1422ه/2001م)، ج3، ص536؛ صفوت، جمهرة خطب العرب، ج3، ص10.
( ) صفوت، جمهرة خطب العرب، ج3، ص10.
( ) هو اسماعيل بن ميمون، وسمي سديفا ًللونه، شبه السدف، بالظلمة كان سديف مولى لأمرائه من خزاعة وكان له زوجة من اللهبين، توفى سنة (146ه/763م). للمزيد. ينظر: عبد الرحمن، عفيف، معجم شعراء العباسيين، (بيروت: دار صادر، 1421ه/ 2000م)، ص202.
( ) صفوت، جمهرة خطب العرب، ج3، ص14.
( ) فوزي، فاروق عمر، العباسيون الأوائل، (بيروت: مطبعة دار الارشاد،1390هـ/1970م) ، ج1، ص173.

التنزيلات

منشور

2020-12-12

إصدار

القسم

المقالات