مقارنة نتائج دراسات قائمة على استراتيجية حل المشكلات مع نتائج دراسات باستراتيجيات أخرى
الكلمات المفتاحية:
مقارنة، استراتيجية، مشكلةالملخص
يشهد القرن الحالي تطوراً معرفياً شاملاً فرض تحدياته على جميع مجالات الحياة، ومنها المجال التربوي، فقد ساعدت وسائل الاتصالات الحديثة، بالاضافة الى التقدم التقني الشامل على وجود هذا التطور، مما اسهم في وجود معارف ومعلومات كثيرة وجديدة، ونتيجة لذلك ينبغي أن تتمثل المؤسسات التربوية دورها في التصدي لمواكبة ومسايرة هذا الانفجار المعرفي الهائل واعداد القوى البشرية القادرة على التعامل معه بفكر ووعي وإبداع، ويتطلب ذلك استخدام مهارات متنوعة في التفكير.
ويشير مفهوم التفكير إلى النشاط المعرفي الذي يرتبط بالمشكلات والمواقف المحيطة بالفرد، والقدرة على تحليل المعلومات التي يتلقاها عبر حواسه المختلفة مستعيناً بحصيلته المعرفية السابقة، حيث يتكون التفكير من عدة مكونات، بعضها خاص بمحتوى موضوع أو مادة معينة، وبعضها خاص باستعدادات وعوامل شخصية كالاتجاهات والميول، في حين يمثل بعضها الآخر عمليات عقلية ومعرفية معقدة كحل المشكلات.
فالفرد يحتاج التفكير للبحث عن مصادر المعلومات وفحصها والحكم على صحتها ودقتها، كما يحتاجه لاختيار المعلومات اللزمة للموقف، ثم توظيف هذه المعلومات في حل المشكلات التي تواجهه.
وتعد استراتيجية حل المشكلات من الاستراتيجيات الفاعلة في التدريس والتدريب، لأنها تساعد الطلبة على ايجاد الحلول بأنفسهم من خلال البحث والتنقيب والتساؤل والتجريب، كما تساعدهم على تحليل وتنظيم أفكارهم في المواقف غير التقليدية، وتعودهم على مواجهة المشكلات التي يواجهونها في مواقف مشابهة بثقة واقتدار
يشهد القرن الحالي تطوراً معرفياً شاملاً فرض تحدياته على جميع مجالات الحياة، ومنها المجال التربوي، فقد ساعدت وسائل الاتصالات الحديثة، بالاضافة الى التقدم التقني الشامل على وجود هذا التطور، مما اسهم في وجود معارف ومعلومات كثيرة وجديدة، ونتيجة لذلك ينبغي أن تتمثل المؤسسات التربوية دورها في التصدي لمواكبة ومسايرة هذا الانفجار المعرفي الهائل واعداد القوى البشرية القادرة على التعامل معه بفكر ووعي وإبداع، ويتطلب ذلك استخدام مهارات متنوعة في التفكير.
ويشير مفهوم التفكير إلى النشاط المعرفي الذي يرتبط بالمشكلات والمواقف المحيطة بالفرد، والقدرة على تحليل المعلومات التي يتلقاها عبر حواسه المختلفة مستعيناً بحصيلته المعرفية السابقة، حيث يتكون التفكير من عدة مكونات، بعضها خاص بمحتوى موضوع أو مادة معينة، وبعضها خاص باستعدادات وعوامل شخصية كالاتجاهات والميول، في حين يمثل بعضها الآخر عمليات عقلية ومعرفية معقدة كحل المشكلات.
فالفرد يحتاج التفكير للبحث عن مصادر المعلومات وفحصها والحكم على صحتها ودقتها، كما يحتاجه لاختيار المعلومات اللزمة للموقف، ثم توظيف هذه المعلومات في حل المشكلات التي تواجهه.
وتعد استراتيجية حل المشكلات من الاستراتيجيات الفاعلة في التدريس والتدريب، لأنها تساعد الطلبة على ايجاد الحلول بأنفسهم من خلال البحث والتنقيب والتساؤل والتجريب، كما تساعدهم على تحليل وتنظيم أفكارهم في المواقف غير التقليدية، وتعودهم على مواجهة المشكلات التي يواجهونها في مواقف مشابهة بثقة واقتدار
يشهد القرن الحالي تطوراً معرفياً شاملاً فرض تحدياته على جميع مجالات الحياة، ومنها المجال التربوي، فقد ساعدت وسائل الاتصالات الحديثة، بالاضافة الى التقدم التقني الشامل على وجود هذا التطور، مما اسهم في وجود معارف ومعلومات كثيرة وجديدة، ونتيجة لذلك ينبغي أن تتمثل المؤسسات التربوية دورها في التصدي لمواكبة ومسايرة هذا الانفجار المعرفي الهائل واعداد القوى البشرية القادرة على التعامل معه بفكر ووعي وإبداع، ويتطلب ذلك استخدام مهارات متنوعة في التفكير.
ويشير مفهوم التفكير إلى النشاط المعرفي الذي يرتبط بالمشكلات والمواقف المحيطة بالفرد، والقدرة على تحليل المعلومات التي يتلقاها عبر حواسه المختلفة مستعيناً بحصيلته المعرفية السابقة، حيث يتكون التفكير من عدة مكونات، بعضها خاص بمحتوى موضوع أو مادة معينة، وبعضها خاص باستعدادات وعوامل شخصية كالاتجاهات والميول، في حين يمثل بعضها الآخر عمليات عقلية ومعرفية معقدة كحل المشكلات.
فالفرد يحتاج التفكير للبحث عن مصادر المعلومات وفحصها والحكم على صحتها ودقتها، كما يحتاجه لاختيار المعلومات اللزمة للموقف، ثم توظيف هذه المعلومات في حل المشكلات التي تواجهه.
وتعد استراتيجية حل المشكلات من الاستراتيجيات الفاعلة في التدريس والتدريب، لأنها تساعد الطلبة على ايجاد الحلول بأنفسهم من خلال البحث والتنقيب والتساؤل والتجريب، كما تساعدهم على تحليل وتنظيم أفكارهم في المواقف غير التقليدية، وتعودهم على مواجهة المشكلات التي يواجهونها في مواقف مشابهة بثقة واقتدار